حجر الأوبسيديان أو ما يسمى بإسم “حجر السبج” يعد من الأحجار الكريمة الطبيعية التي يتم حدوثه في الطبيعة بغير تدخل الإنسان بناءًا على العوامل الطبيعية حيث أنه يتكون بالصخور النارية، كما أن حجر الأوبسيديان يتم تكوينه عند برود الحمم البركانية من البركان بكل سرعة مع الحد الأدنى الذي يلزم لنمو البلورات.

حجر الأوبسيديان

حجر الأوبسيديان
  • يعد حجر الأوبسيديان من الأحجار البركانية التي تأتي من حجارة الحمم السوداء الغني بحمض السيليسيك.
  • يكون ذلك الحجر من الأحجار عديمة الشكل أي الغير متبلورة، ويقوم بإفتقاد أي بنية ذرية داخلية منتظمة أو هيئة خارجية منتظمة.
  • يتواجد الحجر في الطبيعة على شكل حجر خام يكون سطحه ليس متساويًا أو على شكل شقوق لها هيئة محاربة تتضمن على السيليكون.
  • أن ذلك الحجر يتضمن في كثير من الأوقات على شوائب تعطيه اللمعان المعدن وكذلك ألوان قوس قزح.
  • وكذلك يظهر في داخل الحجر في كثير من الأحيان بقع قليلة تشبه ندفة الثلج لذا أطلق على تلك الهيئة من الحجر اسم “الأوبسيديان الثلجي المظهر”.
  • يتواجد أيضًا بصورة منتشرة على هوامش تدفقات الحمم البركانية التي تعرف باسم تدفقات السبج، حيث أن تركيبته الكيميائية الخاصة به (مقدار كبير من السيليكا) تتسبب في ارتفاع نسبة اللزوجة والتي تؤدي من خلال التبريد السريع إلى حدوث تكوينات زجاجية طبيعية من الحمم البركانية.
  • كما أن تثبيط الانتشار الذري يفسر عن طريق تلك الحمم الشديدة في اللزوجة لقلة نمو البلورات، كما أن ذلك الحجر من الأحجار الهشة ليست متبلورة يتم كسره من خلال حواف حادة حيث يتم التعامل معه بحرص وعناية شديدة، فكان قديمة يستعمل في تصنيع أدوات القطع الدقيقة والحفر.
  • يعد حجر الأوبسيديان من الأحجار المطهرة القوية الذي يكون متميزًا بشكله الذي يشبه الضباب الدخاني المتواجد في الحجر، كما أنه حجر كريم يستعمل في الوقاية والمحافظة على توازن المشاعر والطاقة الداخلية.
  • وفقًا للمعتقدات القوية، بأن الأوبسيديان يساهم في الوقاية من الطاقات السلبية ويعمل على تحفيز التفاؤل وجلب الطاقة الإيجابية والنشاط.
  • يستعمل العديد من خبراء الفلك والبلورات الأوبسيديان، بسبب اعتقادهم في أن له الكثير من الخصائص للشفاء وتحقيق الرغبات والطموحات.

خصائص حجر الأوبسيديان

خصائص حجر الأوبسيديان

يتضمن ذلك الحجر على العديد من الخصائص ومن ضمنها:

  • اسم الحجر: سبج أو أوبسيديان.
  • التكوين: الصخور النارية.
  • التأثيرات: عين القط أو التقزح.
  • التركيب الكيميائي: SIO2 مع الإضافة إلى أكسيد Ca , Na , K.
  • اللون: الأسود الداكن أو درجات الأسود.
  • معامل الإنكسار: 1.49.
  • الصلادة: 5 – 6 موس.

حقائق عن حجر الأوبسيديان

حقائق عن حجر الأوبسيديان
  • هناك العديد من الأنواع المتنوعة من حجر الأوبسيديان التي تقوم بالحصول على أسمائها من مظهرها.
  • تعتمد هيئة الأوبسيديان على التركيب الكيميائي الخاص بالصهارة التي تم تبريدها من أجل صنع الصخور.
  • يكون حجر الأوبسيديان معروفًا باسم “الزجاج الطبيعي” وهذا بسبب هيئته الزجاجية.
  • عند كسر الأوبسيديان، يتم تكوين الكسور الحادة للغاية، ولذا تم استعماله كأنه أدوات للقطع في العصور الحجرية.
  • أن حوالي 70 بالمائة من الصخور النارية المصنوعة من السيليكا.
  • من الممكن تشكيل الأوبسيديان بالقرب من البراكين النشطة.
  • في كثير من الأوقات يتم خروج الأوبسيديان بصورة مباشرة من البراكين.
  • يتكون أفضل وأحسن أنواع الأوبسيديان تحت الأرض قريبة من الفتحات البركانية، وهذا بسبب تواجد شوائب محدودة بها.
  • تكون تدفقات حجر الأوبسيديان بطيئة للغاية، حيث أنه في كثير من الأحيان يتم حدوث تدفقات سبج ثانية فوق بعضها البعض مما قد يحدث في تواجد خط متعرج بأحجار الأوبسيديان.
  • أن فقاعات الغاز الصغيرة التي تقوم باحتجاز الماء يتم دخولها من أجل تكوين الأوبسيديان.
  • وبالرغم من أن العديد من الصخور التي يتم تشكيلها في قشرة الأرض قديمة للغاية، بل أن حجر السبج قليلًا جدًا ما يتجاوز عمره نحو عشرون مليون سنة، فهو يعد صغيرًا بالمقارنة مع الصخور الثانية.
  • كما أن الأوبسيديان يمكن مروره بعملية تدعى التخلص من النتروجين، حيث أنه يتم تحويله من الزجاج إلى الحجر.
  • يتم استعمال أحجار الأوبسيديان كأنها أحجار كريمة في المجوهرات وكذلك الديكورات الغير عادية وفي تزيين التماثيل أيضًا.
  • يساهم في القضاء على الطاقة المرتفعة والكبيرة في الجسد.
  • يعد الأوبسيديان من الأحجار القوية التي تساعد في الوقاية من أي طاقة سلبية.
  • تم استخدام الأوبسيديان في القرون السابقة من خلال علماء الفلك والبلورات من أجل تعزيز الجوانب الروحانية الخاصة بهم.
  • يساهم في توازن الطاقة وكذلك يمتلك التردد القوي.

يكون حجر السبج الأسود معروف باسم الزجاج البركاني، والزجاج، العقيق البركاني، العقيق الملكي وكذلك الحمم الزجاجية، كما أنه من طبيعة تكوين ذلك الحجر أنه يتكون من الحمم البركانية التي يتم تدفقها بكل سرعة من البركان ويعد من الأحجار التي تمتلك طاقة كبيرة وشديدة ويرمز لعناصر النار والمياه والأرض.

أن الأوبسيديان أسود اللون كان متواجد منذ عصور ما قبل التاريخ، حيث أنه تم استعماله من أجل صنع نقاط الرمح وكذلك رؤوس الأسهم مع الإضافة إلى العديد من أدوات القطع الثانية، تم استعماله أيضًا من خلال الكثير في العصر الحجري، والروحانيين، والكيميائيين، والعمال وأيضًا الأمريكيين الأصليين، وهذا بسبب اعتقادهم بأنه له القدرة العلاجية، كما من الممكن الحصول على ذلك الحجر بالأشكال المتنوعة، حيث يستعمل بصورة كبيرة في صناعة المجوهرات.

ألوان حجر الأوبسيديان

ألوان حجر الأوبسيديان

تتواجد أحجار الأوبسيديان بالعديد من الألوان ومن ضمن تلك الألوان هي:

  • اللون البني الداكن.
  • اللون الأسود الذي يكون شبيه للون الأحمر.
  • اللون الأسود الغامق.
  • اللون الأسود الفاتح.
  • اللون الأسود الذي يكون شبيه للون الأصفر.
  • اللون الأسود الذي يشبه اللون الأزرق.
  • اللون الأسود الذي يشبه اللون البرتقالي.
  • اللون الأسود الذي يشبه اللون الأصفر.

أن اللون الأسود في حجر الأوبسيديان هو اللون المنتشر، بينما في الألوان الثانية تكون قليلة تواجدها وكذلك قليلة العثور عليها في الطبيعة، كما يعود تواجد الألوان الثانية مع اللون الأسود إلى توافر وتواجد الكثير من الشوائب خلال تكوين ذلك الحجر.

فوائد أحجار الأوبسيديان العلاجية

فوائد أحجار الأوبسيديان العلاجية

يتواجد الكثير من الفوائد العلاجية التي تكون خاصة بأحجار الأوبسيديان والتي له دورًا بها، ومن ضمن تلك الفوائد هي كالتالي:

  • معالجة الإحساس بصورة دائمة من القلق على الأمور الحياتية.
  • معالجة الكثير من الضغوطات النفسية.
  • يعمل الأوبسيديان على معالجة المغص والإحساس بآلام المعدة.
  • يقوم ذلك الحجر بتحسين عملية الهضم.
  • معالجة الإحساس بالتوتر بغير وجود أسباب.
  • له دور في تحسين صحة الجهاز الهضمي.
  • أن أحجار الأوبسيديان له دورًا كبيرًا في التخلص من الإحساس بالتخمة.
  • معالجة أمراض المعدة والجهاز الهضمي أيضًا.
  • حل مشكلات الإمساك.
  • يعمل على التصدي إلى أمراض الاكتئاب والتخلص منها.
  • يقوم أيضًا الأوبسيديان بتحقيق التوازن بين المشاعر الإيجابية وكذلك السلبية.
  • تحسين الأداء الخاص بالجهاز المناعة ومقدرته في التخلص من الأمراض.

فوائد الأوبسيديان الأسطورية

تشمل أحجار الأوبسيديان على الكثير من الفوائد الأسطورية ومن ضمن تلك الفوائد هي:

  • تحقيق العديد من الصداقات التي تكون ناجحة.
  • جلب الثروة والمال.
  • تحقيق النجاح في حياة الشخص العملية والمادية.
  • جلب النفوذ وكذلك السلطة.
  • يعتقد في قدرة الحجر على تحقيق الارتباط والزواج.
  • يعمل ذلك الحجر على جلب صفة الشجاعة وارتفاع مقدرة حاملة من أجل مواجهة الصعاب.
  • الوقاية من حدوث مخاطر الكوارث الطبيعية.
  • جلب وجذب السيدات.
  • يعمل ذلك الحجر على على جلب القوى الغاشمة لدى مرتديه.
  • أن أحجار الأوبسيديان لها دورًا في حل المشكلات العاطفية والوقاية من سحر التفرقة بين الأزواج.
  • يعمل على ارتفاع الإخلاص لدى العمال.
  • الوقاية من الحسد وكذلك الطاقات السلبية التي تكون مستهدفة إلى الشخص الذي يحمله.
  • ارتفاع إرادة مرتديه ومقدرته على الاجتهاد في العمل.
  • الوقاية من تعرض حامله إلى المخاطر المادية.
  • تعزيز القدرات القيادية لدى مرتديه.

كما أن حجر الأوبسيديان له العديد من القدرات الفلكية الشديدة التي تمتلك فاعلية كبيرة في جذب المال والسلطة والجاه مع الإضافة إلى تحقيق الثروة وارتفاع المقدرة على جني الأموال وتحقيق النجاح على المقدار المادي والروحي، لذا تستعمل أحجار الأوبسيديان في الإهداء في مناسبات العمل في النجاح بالمستوى العملي والشخصي في الحياة.

أن أحجار الأوبسيديان له تأثيرًا على الشاكرا التاجية لدى مرتديه، وكذلك يساهم في تعزيز الصفات الفردية وكذلك الشخصية لدى حاملة التي تساعد في نجاحه لتأسيس العلاقات الاجتماعية الناجحة، وهذا يتضمن على تحقيق النجاح في الزواج، وكذلك جذب الطرق الثاني مع نقل المشاعر الإيجابية له، كما يقوم العديد من الأفراد الذين يحسون بالحب من طرف واحد بإرتدائه من أجل تعزيز التناغم لطاقتهم الداخلية وارتفاع مقدرتم في توصيل مشاعر الحب للأشخاص الذين يرغبون به.

وكذلك فإن فوائد أحجار الأوبسيديان تكمن في القدرة الخاصة به للتخلص من الطاقة السلبية التي يكون مستهدف بها حامله، وكذلك وقايتها من حدوث المخاطر والحسد، حيث يقوم العديد من المديرين والمناصب القيادية العالية على ارتداء الأوبسيديان من أجل ارتفاع قدرتهم في إتخاذ القرارات السليمة وكذلك تعزيز صفات القيادة لديهم مع الإضافة إلى تعزيز تفانيهم في العمل.

أماكن تواجد حجر الأوبسيديان

يتواجد حجر الأوبسيديان في العديد من المناطق ومن ضمن تلك المناطق هي:

أن الموطن والمكان الأصلي الخاص بأحجار الأوبسيديان هو تواجده في شبه القارة الهندية وبلاد الشام التي تكون (حول البحر الميت) وكذلك شبه الجزيرة العربية المتواجدة بكثر في الحرات البركانية بصورة كبيرة وكذلك في:

  • يتواجد على طول الحواف الخاصة بتدفق الحمم البركانية.
  • عندما تبرد الحمم البركانية خلال الهواء (النتوء).
  • يتواجد حول حواف العتبة أو السد (تدخلي).
  • وكذلك يتواجد على طول حواف القبة البركانية (النتوء).
  • عندما يحدث تلامس الحمم الماء (النتوء).

كما أنه تم العثور على حجر الأوبسيديان في الكثير من المواقع حول العالم، حيث أن مكان تواجد الحجر على أماكن لها النشاط البركاني، وكذلك فإن السبج يكون من أقدم من بضعة ملايين من الأعوام قليلًا، وهذا بسبب أن الصخور الزجاجية تم تدميرها أو تغييرها بكل سرعة وذلك بسبب عوامل الحرارة والطقس أيضًا مع الإضافة إلى العوامل الخارجية الثانية.

الدول التي يتم إستخراج منها حجر الأوبسيديان هي:

  • كينيا.
  • الولايات المتحدة الأمريكية.
  • المكسيك.
  • اليابان.
  • جواتيمالا.
  • أستراليا.
  • ايسلاندا.
  • نيوزيلندا.
  • بيرو.
  • السلفادور.
  • اليونان.
  • سكوتلاند.
  • بابوا غينيا.
  • تركيا.

أن الكسر الحلقي يتسبب في تحطيم السبج إلى قطع لها أسطح منحنية، فمن الممكن لذلك النوع من التكسير بإنتاج شظايا صخرية لها الحواف الحادة جدًا، فقد تكون تلك الأجزاء الحادة هي السبب وراء استعماله في العصور السحيقة على سبيل المثال العصر الحجري.

كما أنه من المعتقد بأن الحدث الأول عند استعمال حجر الأوبسيديان عن طريق أقدم الشعوب عند استعمال قطعة حادة وقوية منه كأنها أداة للقطع، وبعد ذلك اكتشفوا كيفية كسر الحجر بإتقان ومهارة من أجل إنتاج الأدوات الخاصة بالقطع في مجموعة مختلفة الأشكال لكي يتم بعد ذلك استعمال الحجر في تصنيع رؤوس الأسهم السكاكين والكاشطة ونقاط الرمح والكثير من الأسلحة والأدوات الثانية.

بعد معرفة الإنسان لاستعمالات ذلك الحجر، صار من المواد الخام المفضلة من أجل إنتاج أي شيء قوي، فهو كان من ضمن الأحجار الكريمة التي يتم البحث عنها عن طريق التعدين في القديم، كما كان من المعتقد أيضًا بأن كل النتوءات ومناطق تواجد الحجر الطبيعي المعروف اليوم تم اكتشافه واستعمالها من خلال الأشخاص القدماء.

يرجع تصنيع أدوات حجر الأوبسيديان عن طريق العديد من الأشخاص في العصر الحجري، كما أن عدة مواقع تقوم بالكشف عن رقائق الأوبسيديان عن تواجد العديد من المصانع القديمة، حيث تتضمن العديد من تلك المواقع على ما يكون كافيًا من أجل تحطيم النفايات من أجل الإشارة بأن الكثير من الأفراد عملوا من أجل إنتاج مجموعة مختلفة من الزجاج استعملت في صناعة شفرات السكاكين، و الكاشطات.

وكذلك تم تقدير الأوبسيديان بصورة كبيرة في الحضارات القديمة فهم كانوا مستعدين في تعدينه ونقله على مسافات يمكن وصولها لألف ميل، كما أن علماء الآثار تمكنه من التوثيقات الجغرافية لتلك التجارة عن طريق مطابقة خصائص حجر الأوبسيديان بالنتوءات مع خصائصه لأدوات القطع.

حجر الأوبسيديان في صناعة المجوهرات

أن الأوبسيديان يعد من الأحجار الكريمة الشائعة، فإنه دائمًا ما يتم تقطيعه على هيئة كابوشون أو حبات، ويتعمل في صناعة الأحجار المداعبة، كما أنه في كثير من الأوقات يتم الطلاء الأوبسيديان وصقله في حبات تكون متميزة بالخصائص العاكسة للضوء، وكذلك تم طلاء عدة عينات شفافة من أجل ارتفاع الطلب على الأوبسيديان المعتم.

  • يستعمل الأوبسيديان على مقادير محددة في المجوهرات بسبب المتانة الخاصة به، حيث أن الصلابة الخاصة به يمكن وصولها إلى حوالي 6 موس مما تجعله من الأحجار سهلة في الخدش.
  • وكذلك يفتقر ذلك الحجر إلى المتانة، ومن الممكن كسره وأيضًا تقطيعه بكل سهولة عندما يتعرض إلى الصدمات.
  • كما أن الحجر بسبب متانته لا يتم تصنيفه كأنه حجر المتانة المناسب للأساور والخواتم.
  • وبالرغم من هذا يستعمل في هذه الأنواع من المجوهرات، وهذا يرجع بسبب المعتقدات في القدرات الخاصة به.
  • أن صلادة الأوبسيديان تجعله سهل وبسيط للنحت بصورة نسبية.
  • استعمل النحاتين حجر الأوبسيديان من أجل عمل الأقنعة والمنحوتات الصغيرة وكذلك التماثيل منذ آلاف الأعوام السابقة.
  • يعتبر الاستعمال الأنسب لذلك الحجر في صناعة المجوهرات التي لا يتم تعرضها إلى العوامل الخارجية بصورة كبيرة على سبيل المثال، الدبابيس والأقراط والمعلقات.

أساطير حجر الأوبسيديان

هناك العديد من الأساطير التي تكون خاصة بأحجار الأوبسيديان ومن ضمن تلك الأساطير هي:

  • يساهم ذلك الحجر في اتخاذ القرارات.
  • يساهم في التفكير بصورة جيدة.
  • تعمل أحجار الأوبسيديان على تحقيق الأستقرار.
  • تساهم أحجار الأوبسيديان في الشفاء العاطفي.
  • يساهم في إطلاق الطاقة المرتفعة.
  • يعمل الأوبسيديان على تطوير الذات.
  • يقوم الأوبسيديان بجلب الحماية.
  • تساهم أحجار الأوبسيديان في تطهير العواطف السلبية.
  • يعمل على تطهير الهالة.
  • له دور في تقوية القدرة الجنسية.
  • تعمل أحجار الأوبسيديان على تحسين مستوى الذاكرة.

في ختام هذا المقال ذكرنا لكم حجر الأوبسيديان، خصائص حجر الأوبسيديان، حقائق أحجار الأوبسيديان، ألوان أحجار الأوبسيديان، فوائد أحجار الأوبسيديان العلاجية، فوائد أحجار الأوبسيديان الأسطورية، أماكن تواجد أحجار الأوبسيديان، أحجار الأوبسيديان في صناعة المجوهرات، كما ذكرنا أيضًا أساطير حجر الأوبسيديان نتمنى أن نكون تحدثنا عن كل شيء متعلق بهذا الشأن.

أقرأ أيضًا:أحجار ياقوت وما هي قيمته(2022)