حجر اللؤلؤ يعد من ضمن الأحجار العضوية التي يتم تكوينها بصورة حيوية بالطبيعة في أماكن محدودة، حيث أن الكثير من حجر اللؤلؤ الذي يتواجد الآن بمتاجر الأحجار الكريمة الصناعية، فهو ينتج من خلال إدخال مادة خاصة به تسمى “النواة”، والتي يتم تحديثها في المختبرات لتحقيق أحسن النتائج والجودة الكبيرة، كما يتم دخول النواة والتي تسمى بإسم البذرة في جسد المحار أو بلح البحر لكي يتم تحفيز الكائن الحي لنمو اللؤلؤ حولها.
حجر اللؤلؤ
- يتم تواجد حجر اللؤلؤ بالكثير من الألوان التي تكون مستندة على نوع المحار، ويعتبر من ضمن الأنواع الشهيرة بكثرة من حجر اللؤلؤ هو “أكويا” الذي يعود نشأته في اليابان والصين، حيث أن اللون الطبيعي الخاص به هو اللون الأبيض.
- كما أنه في كثير من الأوقات يتم علاجها لكي تصبح باللون الأزرق الغامق أو الأسود.
- يكون محار حجر اللؤلؤ “اكويا” متميزًا بالأبعاد التناسقية الخاصة به وكونه يشبه المرآة، وذلك بسبب اللمعان الشبيه للمعان المعادن.
- وكذلك في التجارة الخاصة بالأحجار الكريمة في تلك الفترة ينتج حجر اللؤلؤ من ذلك النوع بالأحجام التي تكون متوسطة في الصين، ولكن تنتج بالحجم الكبير في اليابان.
- كما يتواجد حجر اللؤلؤ التاهيتي الذي يكون معروفًا بإسم “اللؤلؤ الأسود” وهذا يعود بسبب جزيرة تاهيتي المشهورة في المحيط الهاديء بجانب العديد من الجزر الفرنسية و البولينيزية الثانية.
- تكون الألوان الخاصة بحجر التاهيتي تتراوح ما بين الأزرق والأخضر والذهبي والأحمر والأسود، حيث تم ظهورها في المتاجر بنصف التسعينات، وارتفع الإقبال عليها مع مرور الزمن بشكل كبير بسبب شكلها الجميل.
خصائص حجر اللؤلؤ
حجر اللؤلؤ يتضمن على العديد من الخصائص ومن ضمن تلك الخصائص هي:
- اسم الحجر: اللؤلؤ أو اللولي.
- النوع: شبه كريم.
- الصيغة الكيميائية الخاصة به: كالسيوم كربونات CaCO3.
- التركيب: تركيب حجر اللؤلؤ يكون عضويًا.
- الكثافة النوعية: 2.60 إلى 2.85.
- التصنيف الكيميائي: كربونات.
- معامل الانكسار: يتراوح معامل الانكسار الذي يخص حجر اللؤلؤ يتراوح ما بين 1.52 إلى 1.66.
- درجة الصلادة: تتراوح ما بين 2.5 إلى 4.5 موس.
- الانقسام: لا يتواجد.
- البريق الخاص بحجر اللؤلؤ: يكون متلألأ.
- التأثر بدرجة الحرارة: يكون متزايدًا.
- الشفافية: معتمة.
- الإنكسار: ليس متجانسًا.
- تعددية الألوان الخاصة به: متزايدة.
- الألوان: كل الألوان بدرجاتها وأبرز تلك الألوان هو اللون الأبيض.
أن أحجار اللؤلؤ التي تكون بالألوان الغير معتادة تتضمن على لؤلؤ البحر الجنوبي الأبيض ولؤلؤ البحر الجنوبي الذهبي، حيث أن لؤلؤ البحر الأبيض يكون دائمًا ما يتم نشأته في الساحل الغربي في أستراليا، ولكن لؤلؤ البحر الذهبي تعود النشأة الخاصة به لدولة أندونيسيا والفلبين، حيث أن حجر اللؤلؤ للبحر الجنوبي يكون متميز بالحجم الكبير وقلته.
ألوان حجر اللؤلؤ
يتم تواجد اللؤلؤ في الطبيعة بكل الألوان السبعة وكذلك درجاتها، تتضمن على كل من:
- اللون الأصفر.
- اللون البرتقالي.
- اللون الأبيض.
- اللون البنفسجي.
- اللون الرصاصي.
- اللون الأزرق.
- اللون الأسود.
- اللون اللبني.
- اللون الوردي.
- اللون الأخضر.
- اللون البني.
- اللون الأحمر.
أن أكثر وأكبر المصادر التي تعمل على توفير وتواجد أحجار اللؤلؤ تكون متمثلة في بلح البحر الذي يتم نموه في المياه العذبة، حيث أن بلح البحر الواحد قادر على إنتاج حتى خمسون لؤلؤة (كل الأنواع الخاصة بحجر اللؤلؤ الثانية تأتي من محارات المياه المالحة التي تقوم بإنتاج عدد يتراوح من لؤلؤة واحدة لثلاثة لكل محارة)، وبالرغم من هذا تعتبر المياه العذبة ذات الجاذبية الأقل من المياه المالحة وذلك بسبب أنها تعمل على إنتاج أحجار لها الأبعاد التي تشبه أبعاد ثمرة البطاطا، كما أنه مع تطور إنتاج اللؤلؤ الصناعي، لؤلؤ المياه العذبة من الممكن تواجد له موضع بين الكثير من الأنواع الثانية بسبب زيادة جودته، حيث أن اللؤلؤ الخاص بالمياه المعدنية يتم تميزه من خلال الألوان الطبيعية الخاصة به على سبيل المثال، الوردي والأبيض وأيضًا البنفسجي، كما أنه في كثير من الأوقات يكون باللون الأزرق مثل “لؤلؤ أكويا”، دائمًا ما يتم تلوين هذا النوع باللون الأسود، وذلك الأمر الذي يعمل على إضافة الجمال والأناقة والرقي.
قيمة حجر اللؤلؤ
- يكون نادرًا أن قطعة الجواهر تصادف حجر اللؤلؤ إلا عندما تكون مصنعة في كثير من الأحيان، ويعود السبب لهذا هو زيادة سعر اللؤلؤ وقلته بصورة كبيرة، حيث أن دائمًا يتم إستعمال قطعة واحدة من اللؤلؤ الطبيعي في المجوهرات.
- وكذلك فإن اللؤلؤ العتيق في الطراز من الممكن أن يكون له القيمة الكبيرة وهذا بسبب تاريخه الكبير ووجوده وأصالته بسبب أنه من الأحجار الطبيعية.
- أن حجر اللؤلؤ يكون في القيمة العليا له عند توافر وتواجد أبعاده قريبة للكمال، مع الإضافة لذلك تواجد الكثير من العوامل الثانية المؤثرة التي تتضمن على نوع المحار وجودة والسطح والسمك واللون والحجم.
- عند استعمالها في صناعة السلاسل الأنيقة والعقود الجميلة ذات الفخامة من الواجب أن تجهز بالاحترافية الكلية مع مراعاة تطابق وتشابه الأحجار على قدر المستطاع وبالأخص عند تواجد الزخارف الخاصة.
- من الممكن تهذيب الحجم الخاص باللؤلؤ باستعمال الأدوات المتخصصة به لكي تصبح دائرية بقدر المستطاع خلال تجهيزها.
مناطق استخراج اللؤلؤ
تتواجد وتتوافر أحجار اللؤلؤ في العديد من المناطق ومن ضمن تلك المناطق هي:
- أستراليا.
- الصين.
- المياه العذبة.
- المياه المالحة.
- الإمارات.
- اليابان.
- سيريلانكا.
- فيتنام.
- تاهيتي.
- وكذلك يتم إنشاء مزارع خاصة باللؤلؤ في كل دول العالم، حيث أنها تعتبر من ضمن المشاريع الصغيرة التي يكون لها الجودة الاقتصادية المتزايدة.
مجوهرات حجر اللؤلؤ
- يعتبر حجر اللؤلؤ من ضمن الأحجار المرغوبة في المغرب وكذلك المشرق من خلال المتخصصين بجمع الأحجار ذات القيمة العالية وحتى الهواة.
- فإن تاريخيًا كان يمثل ذلك الحجر محطة للنظر من قبل الملوك والأشخاص الذين يمتلكون المناصب المرتفعة في المجتمع.
- حيث ارتدى الكثير من الشخصيات المشهورة في السنوات الماضية على سبيل المثال، الملك هنري الثامن، وكذلك كوكو شانيل مصممة الأزياء الفرنسية.
- ولكن بالنسبة إلى الشخصيات التي قامت بإرتداء حجر اللؤلؤ مصنعة فتكون الأميرة ديانا وأيضًا الأميرة إليزابيث اللاتي كانوا يقومون بإرتداء حجر اللؤلؤ المصنع الذي تم إطلاق عليه اسم “لابيريجرينا”، حيث أن ذلك الحجر قد حطم رقمين قياسين لبيعة مقابل 11.842.500 دولار في سنة 2011.
كما أن الجدير بالذكر بأن تم الإشارة لذلك الحجر مع الإضافة لذلك حجر المرجان في القرآن الكريم، وكذلك تم ذكره في الإنجيل وبالرغم من التاريخ الكبير لحجر اللؤلؤ فهو يكون في يد الكثير من الفئات في ذلك الوقت الحالي، ومن الممكن حصول أي فرد على الأحجار الطبيعية اللؤلؤ بمقابل مبلغ قليل عن عشرة آلاف دولار، ولكن من الممكن الحصول على الأحجار الصناعية في المقابل لذلك مبالغ ونقد أكثر إعتدالًا.
أحجار اللؤلؤ من أجل حفلات الزفاف
- أن من ضمن الأمور المحببة التي تكون خاصة بحجر اللؤلؤ، هو أن ارتدائه يناسب كل أنواع الملابس، فذلك الأمر سواء عند إرتداء الأزياء الرسمية أو تيشيرت بسيط فقط.
- يتواجد العديد من التصاميم المتنوعة للؤلؤ من الكثير من المصنعين لكي يكون متناسبًا مع ذوق كل شخص على حدًا سواء، فإن أحجار اللؤلؤ تتواجد بالكثير من الألوان والأحجام بالهيئة والشكل المتناسق كأنه مجوهرات بجانب لذلك فهي لديها الأصالة بأنها من ضمن الأحجار الطبيعية التي لم يحدث لها تشكل أو التغيير في أطوارها فيتم إرتدائها كما هي.
الأخضر أم الأسود أم الزهري؟ إختيار اللون المناسب
مثل ما تم ذكره في السابق بأن لون اللؤلؤ يتم تحديده على أساس النوع الخاص بالمحار الذي يقوم بإنتاجه، حيث أنه:
- يكون متوافر ومتواجد منه الكثير من الألوان تتضمن على الأخضر والأسود والأبيض والزهري أيضًا.
- كل الألوان متميزة بالجمال والأناقة وأن إختياره يكون مستندًا على الذوق الشخصي لدى الفرد والنمط المعتاد لملابسه أو المتوقع في حالة الشراء لكي يكون لمناسبة أو من أجل إحتفالية ما.
- كما ينصح الكثير من الخبراء بالابتعاد عن التعامل من أحجار اللؤلؤ الملونة صناعيًا، مع الاكتفاء بالألوان الطبيعية التي يتم تواجدها في متاجر المجوهرات التي تكون موثوقة.
نصائح عند ارتداء أحجار اللؤلؤ
مع تعدد أحجار اللؤلؤ يوجد ويتوفر قطعة تكون متناسبة مع كل مناسبة، وبالرغم من هذا ينصح العديد من الخبراء بإن:
- ارتداء أحجار اللؤلؤ لمدة كبيرة هو من ضمن الأمور التي من الواجب فعلها بحرص شديد، حيث أنها تكون مستندًا على العديد من العوامل منها، نوع الجلد وحموضته.
- كما أنه من الممكن لدى العديد من الأفراد أن يقوموا بإرتداءه بصورة يومية دون التعرض لحدوث أيًا من الأضرار، ولكن ذلك يكون متوقفًا على حالته، وكذلك على العوامل المهمة المؤثرة بنوع العطر ومعدل إستعماله.
- عندما يتم تخزينه بالصورة السليمة من الممكن أن تدوم المجوهرات الخاصة باللؤلؤ فترة كبيرة، حتى من الممكن أن يتم انتقالها للأجيال التالية بالحالة الجيدة.
- عدم الاحتفاظ وتخزين تلك الأحجار في القطن، حيث تعتبر هذه النصيحة من ضمن النصائح الهامة على الأشخاص الذين يمتلكونها، وهذا بسبب أن لكل نوع من اللؤلؤ يتضمن في داخله على الرطوبة.
- عند قيام الشخص بإستعمال القطن يتم إنجذاب الرطوبة إليها، ومن الممكن بعد ذلك حدوث تشقق بها.
- كما أن من الأعراف المنتشرة والمتميزة عن تداول أحجار اللؤلؤ بالمتاجر الخاصة بالمجوهرات في الشرق الأوسط، هو أنهم يحفظون الحجر وتقديمه داخل قطعة مصنوعة من الحرير.
كيفية تنظيف وتلميع اللؤلؤ
هناك العديد من الطرق والأساليب التي من الواجب متابعتها من أجل تنظيف اللؤلؤ وتلميعه ومن ضمن تلك الطرق هي:
- بعد كل ارتداء لذلك الحجر، من الواجب تلميعه بإستخدام قطعة ناعمة من القماش، فإن ذلك سوف يساهم في منع تواجد الزيوت أو أيًا من المواد الثانية التي قد يتم تراكمها على المجوهرات طول اليوم.
- تنظيف الحجر باستخدام قطعة مبللة من القماش وفقًا للحاجة فقط، حيث عند تواجد أي رواسب ظاهرة على الحجر، من الممكن مزج محلولًا من الماء الفاتر والصابون الغير المركز للأطباق، ثم يتم غمس القطعة الناعمة من أجل التنظيف والتلميع للحجر، مع عدم غمس العقد بالماء، وهذا بسبب أن الخيط سوف يضعف.
- ترك الحجر يجف كليًا قبل أن يتم تخزين، حيث أن ذلك يساهم في المحافظة على مرونة الخيوط.
- الذهاب إلى الصائغ مرة واحدة سنويًا بالحجر، وذلك من أجل المحافظة على رطوبة الحجر عند ارتدائه بشكل كثير، حيث كل زيت الجسم لا يعمل على تقديم أي فائدة لدى خيوط الحرير.
- التأكد من أن الصائغ قد قام بالتحقق من صحة وسلامة تلك القلائد والأساور التي يتم تصنيعها من اللؤلؤ مرة سنويًا، مع منحه التنظيف الكلي والآمن.
المحافظة على رونق مجوهرات اللؤلؤ
- عدم قيام الشخص بتنظيف الحجر باستعمال البخار أو المنظف الخاص بالمجوهرات من خلال الموجات فوق صوتية، فإن كلتا الطريقتين تعمل على إتلاف الطبقة الخارجية من اللؤلؤ.
- الابتعاد عن وضع مثبت الشعر أو المكياج أو العطور أو العديد من المستحضرات عند ارتداء المجوهرات الخاصة باللؤلؤ.
- القيام بتخزين اللؤلؤ في هيئة مسطح وذلك لكي يتم منعها من حدوث التمدد.
- يجب أن يتم تخصيص مساحة خاصة من أجل تخزين اللؤلؤ، ويفضل أن تكون تلك المساحة ناعمة تجنبًا لحدوث أي خدش، لذلك ينصح بتخزينها بصورة منفصلة في المقصورات التي تكون مبطنة بالقماش.
- من الأفضل أن يتم ارتداء اللؤلؤ بصورة منتظمة، وهذا بسبب أنه يقوم بالمحافظة على رونقه وجماله بشكل أحسن وأفضل في البيئة الرطبة، وهذا بسبب أن ارتداء تلك الأحجار كثيرًا يعمل على منعها من حدوث الجفاف.
فوائد اللؤلؤ الأسطورية
يتضمن اللؤلؤ على الكثير من الفوائد سوف نذكر العديد منها في السطور التالية ومنها:
- عند ارتداء ذلك الحجر فإنه يعمل على تقليل الآثار السلبية، فهو من ضمن الأحجار التي تساهم الشخص في التفكير بصورة إيجابية.
- يتضمن ذلك الحجر على الفعالية والجدارة في العديد من المشاعر على سبيل المثال الحب والاهتمام وكذلك الثقة المتواجدة بين الزوجين.
- يعمل على تقليل الآثار السلبية لدى كوكب القمر.
- عندما يكون موقع القمر ليس مناسبًا مع البرج الفلكي لفرد ما، فإن ارتداء ذلك الحجر سوف يساهم في التصدي لذلك الأمر.
- أن ارتداء ذلك الحجر يساهم في معالجة العديد من الأمراض المتنوعة التي ترتبط بالإناث.
- إذا كان الشخص من الأفراد الذين يشكون من مشكلات الأرق والتعب، فحسب الأساطير لحجر اللؤلؤ يساهم في معالجة هذا الأمر، مع الإضافة لذلك فهو يعمل على توفير النوم الهادئ بصورة مريحة.
- يساهم اللؤلؤ في حصول الشخص على الراحة والتخلص من حدوث القلق والتوتر والضغط أيضًا.
- يعمل اللؤلؤ على إحساس الفرد بالثقة في نفسه بدرجة كبيرة.
- يعمل على جلب الرخاء والرفاهية والعطاء لدى مرتديه.
- يعمل ذلك الحجر على زيادة الجمال لدى مرتديه بصورة عامة.
- يتيح ذلك الحجر الجميل لدى مرتديه بأن يكون مبدعًا، فعندما يعمل الفرد في إحدى الوظائف التي تطلب إلى الإبداعات، فيتوجب عليه أن يقوم بإرتدائه.
فوائد اللؤلؤ الصحية
مثل ما ذكرنا في السابق فوائد اللؤلؤ الأسطورية، فإن اللؤلؤ أيضًا يتضمن على الكثير من الفوائد الصحية ومن ضمن تلك الفوائد هي:
- يساهم ذلك الحجر في الحماية من حدوث العديد من الأمراض.
- وقاية الشخص من الأمراض الجلدية.
- يساهم ذلك الحجر في تحسين عمليات الهضم، وتحسين أداء المعدة.
- تحسين العمل الخاص بالقلب، والأوعية الدموية أيضًا.
- معالجة القلق والإنطواء.
- ارتفاع القدرات العقلية والمقدرة على التفكير.
- تقليل النشاط المرتفع.
- تعزيز وتقوية الأداء الخاص بالجهاز الدوري.
- تقليل الأعراض المصاحبة للطمث عند السيدات.
- حدوث توازن في درجة حرارة الجسد.
- كما أن في الأساطير القديمة يقال بأن ذلك الحجر يكون متمتعًا بالقدارت العلاجية المتميزة والرائعة التي تثير دهشة الكثير من الأشخاص فهو يكون معروفًا باسم “حجر القمر” مجازي، وهو يكون مثاليًا للدماغ والأفراد الذين يمتلكون الذكاء.
في ختام هذا المقال ذكرنا لكم حجر اللؤلؤ، خصائص حجر اللؤلؤ، قيمة ذلك الحجر، ألوان اللؤلؤ، مناطق استخراج اللؤلؤ، مجوهرات اللؤلؤ، نصائح عند ارتداء أحجار اللؤلؤ، كيفية تنظيف وتلميع اللؤلؤ، كما ذكرنا أيضًا فوائد اللؤلؤ الأسطورية، وفوائد اللؤلؤ الصحية، نتمنى أن نكون تحدثنا عن كل شيء متعلق بهذا الشأن.